لقد حقق موقع السوق المفتوح Open Sooq انتشارا واسعا في الوسط العربي خصوصا في الشرق الاوسط حيث يعتبر من بين اكبر المواقع الخدماتية عبر الانترنت و هو عبار عن سوق الكتروني يجمع بين البائع و الشاري من خلال معلومات الاتصال التي يتركها البائع في الاعلان المضاف.
يوفر موقع السوق المفتوح Open Sooq قسما خاص بكل دولة على حدى و عند اضافتك لاعلان ما سواء بيع او شراء يمكنك اختيار المدينة او التي تسكن فيها و هو يوفر معلومات دقيقة عن كل دولة و قد انتشر بشكل كبير في عدة دول بينما لم في دول اخرى لم يلقى صدى كبير و ذلك لوجود مواقع منافسة له مثل موقع واد كنيس و موقع فدول عندنا في الجزائر.
من بين الاقسام التي حققت نجاحا كبيرا قسم السوق المفتوح في ليبيا او سوق ليبيا المفتوح او السوق الليبي المفتوح كلها اسما يتم البحث بها عن هذا القسم.
كما نجح ايضا في الاردن و من بين الاسماء التي يتسمى بها سوق الاردن المفتوح و نجح ايضا سلطنة عمان تحت مسمى سوق عمان المفتوح كذالك نجح سوق الكويت المفتوح في دولة الكويت و سوق العراق المفتوح في العراق وسوق اليمن المفتوح في اليمن و لكن في الدول الاخرى لم يلقى نجاحا كبيرا مثل السعودية، مصر، الإمارات، البحرين، قطر، سوريا، فلسطين، تونس، المغرب، لبنان، السودان وموريتانيا.
عند اضافتك لاعلان على اي شيئ في السوق المفتوح Open Sooq و في دولة معينة ستجد عدة فروع لتصنيف هذا الاعلان حسب نوع السلعة المعروضة فمثلا اذا كانت السلع هي سيارة سيتم ضمها الى سوق السيارات المفتوح او السوق المفتوح للسيارات و اذا كانت قطعت ارض او فيلا او سكن كذلك و هكذا.
بعد هذا الشرح لخدمات موقع السوق المفتوح Open Sooq ما بقيى لنا الا ان نضع لكم رابط الدخول اليه و الاستفاد من الزبائن الموجودين فيه مسبقا و بيع سلعتكم. www.opensooq.com
الكلمات الدلالية: ____________________________________________________________________
الكلمات الدلالية: ____________________________________________________________________
السوق المفتوح، Open Sooq، السوق الليبي المفتوح، سوق ليبيا المفتوح للسيارات طرابلس، السوق المفتوح ليبيا، سوق السيارات المفتوح، السوق المفتوح طرابلس، open sooq libya، سوق ليبيا المفتوح للعقارات طرابلس، سوق ليبيا المفتوح، سوق الكويت المفتوح، سوق الاردن المفتوح، opensooq، السوق المفتوح الكويت، سوق عمان المفتوح
0 تعليق
إرسال تعليق
موقع DzWiki يسمع لأي شخص بابداء الرأي او التعليق بشرط ان لا يخرج عن صلب الموضوع، تذكر دائما قوله سبحانه و تعالى: (مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )